Telah berkata Imam Ibnul Qayyim rahimahullah
barangsiapa ridho kepada Rabbnya maka Allah Ridho pula kepadanya, bahkan keridhoan seorang hamba kepada Allah merupakan hasil keridhoan Allah kepada hamba-Nya
keridhoan Allah kepada hamba-Nya terdari 2 jenis
1. ridho hatinya, mewajibkan dirinya diri ridho kepada ketentuan Allah
2. keridhoan setelah itu adalah buah dari keridhoan Allah kepada hambanya
oleh karnanya ridho merupakan pintu yang paling agung, syurganya dunia, memperoleh ketenangan kepada mereka yang telah paham hakikat ridho, hidup penuh rasa cinta, kenikmatan beribadah, dan penyejuk hati orang yang rindu kepada Rabbnya.
dan diantara sebab-sebab datangnya keridhoan adalah dengan merutinkan melakukan perkara yang dapat membuat Allah ridho, hal ini akan menjadi keharusan penghubung memperoleh keridhoan Allah.
diterjemahkan oleh Atri Yuanda elpariamany
• - قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى :
• - فَمَنْ رَضِيَ عَنْ رَبِّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، بَلْ رِضَا الْعَبْدِ عَنِ اللَّهِ مِنْ نَتَائِجِ رِضَا اللَّهِ عَنْهُ ، فَهُوَ مَحْفُوفٌ بِنَوْعَيْنِ مِنْ رِضَاهُ عَنْ عَبْدِهِ : رِضًا قَبْلَهُ ، أَوْجَبَ لَهُ أَنْ يَرْضَى عَنْهُ ، وَرِضًا بَعْدَهُ ، هُوَ ثَمَرَةُ رِضَاهُ عَنْهُ ، وَلِذَلِكَ كَانَ الرِّضَا بَابَ اللَّهِ الْأَعْظَمَ ، وَجَنَّةَ الدُّنْيَا ، وَمُسْتَرَاحَ الْعَارِفِينَ ، وَحَيَاةَ الْمُحِبِّينَ ، وَنَعِيمَ الْعَابِدِينَ ، وَقُرَّةَ عُيُونِ الْمُشْتَاقِينَ .
• - وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ حُصُولِ الرِّضَا : أَنْ يَلْزَمَ مَا جَعَلَ اللَّهُ رِضَاهُ فِيهِ ، فَإِنَّهُ يُوصِلُهُ إِلَى مَقَامِ الرِّضَا وَلَا بُدَّ .
مدارج السالكين (١٧٢/٢)
• - فَمَنْ رَضِيَ عَنْ رَبِّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، بَلْ رِضَا الْعَبْدِ عَنِ اللَّهِ مِنْ نَتَائِجِ رِضَا اللَّهِ عَنْهُ ، فَهُوَ مَحْفُوفٌ بِنَوْعَيْنِ مِنْ رِضَاهُ عَنْ عَبْدِهِ : رِضًا قَبْلَهُ ، أَوْجَبَ لَهُ أَنْ يَرْضَى عَنْهُ ، وَرِضًا بَعْدَهُ ، هُوَ ثَمَرَةُ رِضَاهُ عَنْهُ ، وَلِذَلِكَ كَانَ الرِّضَا بَابَ اللَّهِ الْأَعْظَمَ ، وَجَنَّةَ الدُّنْيَا ، وَمُسْتَرَاحَ الْعَارِفِينَ ، وَحَيَاةَ الْمُحِبِّينَ ، وَنَعِيمَ الْعَابِدِينَ ، وَقُرَّةَ عُيُونِ الْمُشْتَاقِينَ .
• - وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ حُصُولِ الرِّضَا : أَنْ يَلْزَمَ مَا جَعَلَ اللَّهُ رِضَاهُ فِيهِ ، فَإِنَّهُ يُوصِلُهُ إِلَى مَقَامِ الرِّضَا وَلَا بُدَّ .
مدارج السالكين (١٧٢/٢)
Tidak ada komentar: